حقق يوفنتوس فوزًا صعبًا على مستضيفه بارما (2-1)، اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري الإيطالي.
وأحرز هدفي يوفنتوس، ماريو ماندزوكيتش، وبليز ماتويدي، في الدقيقتين 2 و57، على الترتيب، بينما سجل جيرفينهو هدف بارما، بالدقيقة 32.
وبذلك، ارتفع رصيد البيانكونيري إلى 9 نقاط، في صدارة الترتيب، بينما توقف بارما عند نقطة واحدة، بالمركز الـ14.
وافتتح ماندزوكيتش أهداف اللقاء، في الدقيقة الثانية، بعد عرضية من الناحية اليمنى، وتغطية سيئة من ياكوبوني، مدافع بارما، لتسقط الكرة أمام الكرواتي، الذي وضعها في المرمى بهدوء.
وكاد بارما أن يتعادل، في الدقيقة 8، بعدما راوغ جيرفينهو مدافعي اليوفي، ومرر إلى دي جاوديو، قبل أن يبعد كوادرادو الكرة إلى ركنية، في اللحظة الأخيرة.
وسدد سامي خضيرة كرة صاروخية، بالدقيقة 11، تصدى لها سيبي، حارس بارما، لتعود إلى بيرنارديسكي، ويحتسب حكم اللقاء حالة تسلل.
ونجا يوفنتوس من هدف التعادل لبارما، بعدما تصدت العارضة لتصويبة ستولاتش، من ركلة حرة في الدقيقة 14.
وكاد رونالدو أن يسجل هدفه الأول بقميص البيانكونيري، بالدقيقة 26، عندما وجه ضربة رأسية، مرت بمحاذاة القائم الأيسر لبارما.
وصوب ستولاتش من بعيد، لكن تشيزني، حارس اليوفي، أبعد الكرة بصعوبة.
وتمكن جيرفينهو في الدقيقة 32، من تسجيل هدف التعادل لبارما، بعد عرضية من الجهة اليسرى، مررها إنجليسي برأسه من فوق تشيزني، لتصل إلى صاحب الهدف، وسط غياب الرقابة الدفاعية.
ومن خطأ مشترك، بين جايلولو وحارس فريقه سيبي، كاد بيرنارديسكي أن يخطف هدفًا لليوفي، لكن الحارس تصدى بالدقيقة 44.
وأهدر ريجوني أخطر فرص اللقاء، بالدقيقة 45، بعد مجهود فردي رائع من جيرفينهو، الذي مرر عرضية إلى ريجوني المنفرد بالمرمى، لكن تشيزني أبعد الخطورة بنجاح.
وواصل رونالدو إهدار الفرص، عندما فشل في الوصول إلى الكرة، قبل حارس بارما، في الدقيقة 48.
وبعدها بـ6 دقائق، سدد النجم البرتغالي، من على حدود منطقة الست ياردات، بعيدَا عن مرمى الخصم.
وتمكن بليز ماتويدي، من تسجيل الهدف الثاني ليوفنتوس، بالدقيقة 57، بعد تمريرة رائعة من ماندزوكيتش، وتسديدة قوية من الفرنسي.
وصوب دوجلاس كوستا بقوة، في الدقيقة 72، من خارج المنطقة، لكن الكرة ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى بارما.
وفي الدقيقة 75، أخطأ رونالدو في تمريرته، لتصل إلى لاعبي بارما، حيث تقدم دي جاوديو حتى منطقة جزاء يوفنتوس، وسدد بجوار المرمى.
ومرت الدقائق المتبقية دون جديد، ليحسم اليوفي اللقاء بنتيجة (2-1).
وأحرز هدفي يوفنتوس، ماريو ماندزوكيتش، وبليز ماتويدي، في الدقيقتين 2 و57، على الترتيب، بينما سجل جيرفينهو هدف بارما، بالدقيقة 32.
وبذلك، ارتفع رصيد البيانكونيري إلى 9 نقاط، في صدارة الترتيب، بينما توقف بارما عند نقطة واحدة، بالمركز الـ14.
وافتتح ماندزوكيتش أهداف اللقاء، في الدقيقة الثانية، بعد عرضية من الناحية اليمنى، وتغطية سيئة من ياكوبوني، مدافع بارما، لتسقط الكرة أمام الكرواتي، الذي وضعها في المرمى بهدوء.
وكاد بارما أن يتعادل، في الدقيقة 8، بعدما راوغ جيرفينهو مدافعي اليوفي، ومرر إلى دي جاوديو، قبل أن يبعد كوادرادو الكرة إلى ركنية، في اللحظة الأخيرة.
وسدد سامي خضيرة كرة صاروخية، بالدقيقة 11، تصدى لها سيبي، حارس بارما، لتعود إلى بيرنارديسكي، ويحتسب حكم اللقاء حالة تسلل.
ونجا يوفنتوس من هدف التعادل لبارما، بعدما تصدت العارضة لتصويبة ستولاتش، من ركلة حرة في الدقيقة 14.
وكاد رونالدو أن يسجل هدفه الأول بقميص البيانكونيري، بالدقيقة 26، عندما وجه ضربة رأسية، مرت بمحاذاة القائم الأيسر لبارما.
وصوب ستولاتش من بعيد، لكن تشيزني، حارس اليوفي، أبعد الكرة بصعوبة.
وتمكن جيرفينهو في الدقيقة 32، من تسجيل هدف التعادل لبارما، بعد عرضية من الجهة اليسرى، مررها إنجليسي برأسه من فوق تشيزني، لتصل إلى صاحب الهدف، وسط غياب الرقابة الدفاعية.
ومن خطأ مشترك، بين جايلولو وحارس فريقه سيبي، كاد بيرنارديسكي أن يخطف هدفًا لليوفي، لكن الحارس تصدى بالدقيقة 44.
وأهدر ريجوني أخطر فرص اللقاء، بالدقيقة 45، بعد مجهود فردي رائع من جيرفينهو، الذي مرر عرضية إلى ريجوني المنفرد بالمرمى، لكن تشيزني أبعد الخطورة بنجاح.
وواصل رونالدو إهدار الفرص، عندما فشل في الوصول إلى الكرة، قبل حارس بارما، في الدقيقة 48.
وبعدها بـ6 دقائق، سدد النجم البرتغالي، من على حدود منطقة الست ياردات، بعيدَا عن مرمى الخصم.
وتمكن بليز ماتويدي، من تسجيل الهدف الثاني ليوفنتوس، بالدقيقة 57، بعد تمريرة رائعة من ماندزوكيتش، وتسديدة قوية من الفرنسي.
وصوب دوجلاس كوستا بقوة، في الدقيقة 72، من خارج المنطقة، لكن الكرة ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى بارما.
وفي الدقيقة 75، أخطأ رونالدو في تمريرته، لتصل إلى لاعبي بارما، حيث تقدم دي جاوديو حتى منطقة جزاء يوفنتوس، وسدد بجوار المرمى.
ومرت الدقائق المتبقية دون جديد، ليحسم اليوفي اللقاء بنتيجة (2-1).
.
.
.
